الخيل الأصيلة
تعرف الأفراس الأصيلة بأنها الخيل التي تنحدر من أصول عربية التي تمتاز بهيكل جسدي جميل وجذاب، ووجود تقوس واضح في الرقبة وذيل طويل وكثيف الشعر، وتتواجد تلك النوعية من الخيل داخل حدود منطقة شبه الجزيرة العربية، لكن تواجدها ليس مقصورًا داخل حدود منطقة الشرق الأوسط، بل تم تبادلها بين بلدان العالم كنوع من أشكال التجارة نظرًا لصفاتها التي لا تكون متواجدة في سائر أشكال الخيل، وسيتم في ذلك النص تقديم أكثر أهمية البيانات التي يلزم معرفتها بخصوص أسماء الجياد الأصيلة وصفاتها.
أشهر أسماء الخيل الأصيلة
غير ممكن حصر جميع أسماء الخيل العربية الأصيلة لكن أشهرها هي ما تم استعمالها في سباقات الخيل، وتتصف صفاتها العضوية بأنها ذات آذان ضئيلة وعيون واسعة ذات نظرة تحمل الكثير من المعاني التي تبرز شخصيتها كالذكاء والحذر، بالإضافة إلى أن جبهة الجياد العربية تكون عريضة محدبة وذيلها عالي من مساحة الارتكاز ورقبة مقوسة كما تم الذكر أسبقًا، أما أشهر أسماء الجياد الأصيلة التي تم تبادلها وتربيتها بخصوص العالم أجمع هي:
الحصان جودولفين: تم تسمية ذلك الأفراس من قبل الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، وقد ساهم ذلك الحصان في الكثير من السباقات الدولية محققًا أفضل النتائج.
الحصان دارلي أرابيان: ثم شراؤه من قبل الخيّال توماس دارلي في عام 1704م من مساحة حلب، وفاز بالعديد من السباقات وقد كان يعلم بأنه من أصول عربية أصيلة وذو عيون أشبه بالكحيلة.
الحصان بيرلي تورك: تم الاستيلاء على ذلك الحصان في عام 1686م من الكابتن بيرلي على ضفاف مجرى مائي الدانوب في موقعة بودا مقابل العثمانيون.
الحصان البربري
يعد الحصان البربري واحد من أشهر أشكال الأفراس العربية، حيث يُطلق عليه أيضًا اسم الغازي وحصان سيدي جابر، ويرجع أصله إلى الجياد العربية البرية التي تم الحصول عليها وترويضها منذ آلاف السنوات، كما قد تم استخدام الحصان العربي البربري في الحروب أثناء القرن السابع الميلادي، نظرًا لقوة صلابته وجَلَدَه، أما في بريطانيا العظمى فقد استخدم في سباقات الخيل الكبير جدا التي عُرف بأنه الغريم الأول والأقوى للربح بها.
يتسم الحصان البربري بقدرته ومهارته ورشاقته وصلابته على تحمل المتاعب والصعاب، كما أنه يمتاز بالسرعة التي غير ممكن يضاهيها فيها أي نوع من الجياد الأخرى خاصةً في السباقات ذات المسافات القصيرة، ومن ناحية أخرى يستطيع تحمل الأوضاع المناخية العسيرة كأجواء الصحراء لمقدرته العالية على تحمل العطش، وذلك ما يفسر الصفات الأخرى الأصيلة التي تم منحها إياه مثل صفة الصبر والصمود والتحدي.
تعرف الأفراس الأصيلة بأنها الخيل التي تنحدر من أصول عربية التي تمتاز بهيكل جسدي جميل وجذاب، ووجود تقوس واضح في الرقبة وذيل طويل وكثيف الشعر، وتتواجد تلك النوعية من الخيل داخل حدود منطقة شبه الجزيرة العربية، لكن تواجدها ليس مقصورًا داخل حدود منطقة الشرق الأوسط، بل تم تبادلها بين بلدان العالم كنوع من أشكال التجارة نظرًا لصفاتها التي لا تكون متواجدة في سائر أشكال الخيل، وسيتم في ذلك النص تقديم أكثر أهمية البيانات التي يلزم معرفتها بخصوص أسماء الجياد الأصيلة وصفاتها.
أشهر أسماء الخيل الأصيلة
غير ممكن حصر جميع أسماء الخيل العربية الأصيلة لكن أشهرها هي ما تم استعمالها في سباقات الخيل، وتتصف صفاتها العضوية بأنها ذات آذان ضئيلة وعيون واسعة ذات نظرة تحمل الكثير من المعاني التي تبرز شخصيتها كالذكاء والحذر، بالإضافة إلى أن جبهة الجياد العربية تكون عريضة محدبة وذيلها عالي من مساحة الارتكاز ورقبة مقوسة كما تم الذكر أسبقًا، أما أشهر أسماء الجياد الأصيلة التي تم تبادلها وتربيتها بخصوص العالم أجمع هي:
الحصان جودولفين: تم تسمية ذلك الأفراس من قبل الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، وقد ساهم ذلك الحصان في الكثير من السباقات الدولية محققًا أفضل النتائج.
الحصان دارلي أرابيان: ثم شراؤه من قبل الخيّال توماس دارلي في عام 1704م من مساحة حلب، وفاز بالعديد من السباقات وقد كان يعلم بأنه من أصول عربية أصيلة وذو عيون أشبه بالكحيلة.
الحصان بيرلي تورك: تم الاستيلاء على ذلك الحصان في عام 1686م من الكابتن بيرلي على ضفاف مجرى مائي الدانوب في موقعة بودا مقابل العثمانيون.
الحصان البربري
يعد الحصان البربري واحد من أشهر أشكال الأفراس العربية، حيث يُطلق عليه أيضًا اسم الغازي وحصان سيدي جابر، ويرجع أصله إلى الجياد العربية البرية التي تم الحصول عليها وترويضها منذ آلاف السنوات، كما قد تم استخدام الحصان العربي البربري في الحروب أثناء القرن السابع الميلادي، نظرًا لقوة صلابته وجَلَدَه، أما في بريطانيا العظمى فقد استخدم في سباقات الخيل الكبير جدا التي عُرف بأنه الغريم الأول والأقوى للربح بها.
يتسم الحصان البربري بقدرته ومهارته ورشاقته وصلابته على تحمل المتاعب والصعاب، كما أنه يمتاز بالسرعة التي غير ممكن يضاهيها فيها أي نوع من الجياد الأخرى خاصةً في السباقات ذات المسافات القصيرة، ومن ناحية أخرى يستطيع تحمل الأوضاع المناخية العسيرة كأجواء الصحراء لمقدرته العالية على تحمل العطش، وذلك ما يفسر الصفات الأخرى الأصيلة التي تم منحها إياه مثل صفة الصبر والصمود والتحدي.
تعليقات: 0
إرسال تعليق