الفقمات
تعدُّ الفقمات من الثدييات المائيّة، والتي تنتمي إلى أسرة زعنفيات الاقدام، تجيدُ تلك الحيوانات الغوصَ والسباحة، وهذا بفضلِ شكل جسدها وحجمه، جسدها مغطى بالشعر، أمّا جلدُها فمغطّى بطبقاتٍ دسمة تساعدها على تحمل البرد القوي، وتعيش تلك الحيوانات في البحار والمحيطات الذي بالشمالّة من الكرة الأرضيّة، حيث يتوفّرُ الطعام الملائم لتلك الحيوانات كالأسماك وغيرها، وتندرج أشكالٌ غير مشابهة في لائحة ذلك الحيوان، وفي ذلك النص سوف يتم تفسير عن أشكال الفقمات.
أشكال الفقمات
تضمُّ فصيلةُ الفقمات أشكالًا متعدّدة، فهي لا تتشابه في شكلها وحجمها، ومكان معيشتها، لهذا قام الباحثون والدارسون لتلك الفئة من الحيوانات بتصنيفها إلى عديدة أشكال منها:
الفقمة عديمة الأذن: ليسَ لذلك النوع من الفقمات آذان خارجية، وتضم تلك الفئة الفقمة الفيلية والراهب وفقمة الموانئ، وتمتاز بأن تملك جلدًا رقيقًا لا يعاونُها في تدفئة جسمِها، لهذا يتضمن جسدُها على اعداد عظيمة من الدهون لتحميَها من البرد.
الفقمة الفظ أو Walrus: حيث يمكن مفاضلتها عن طريق الأنياب الهائلة، مثلما أنه ليس لديه آذانًا خارجية.
الفقمة القيثارية: تقطنُ تلك الفقمة معظمَ زمانها في المياه، ويكثرُ وجودُها في أنحاء في شمال الأطلسي والمحيط المتجمّد الذي بالشمال، ينمو على أجساد صغارها زغب أبيض، لهذا يقوم الصيادون بصيدها.
الفقمة الفيلية: سمّيتْ بذلك الاسم نتيجة لـ خطمها الذي يشبه خرطوم الفيل، وتعتبرُّ تلك الفقمة من أكثر الأشكال مهارة في السباحة، حيث يمكنها المكث في الماء لفترة ساعتين متواصلتين، وقد يبلغ وزنها إلى 4400 كيلو غرام.
الفقمة الرمادية: تعدّ تلك الفقمة متوسطة المقدار، ونتدرج ألوانها بين الأسود المنقط بالأبيض أو الأبيض المنقط بالأسود ويميل اللون العام إلى الرمادي، ويكون الذكور أكثر قتامة من الإناث، وخطمهم أكثر استدارة.
الفقمة آكلة السلطعون: يقطنُ ذلك النوع في المحيط المتجمد الذي بالجنوب وهي أكثر أشكال الفقمات عددًا، يميل لونها إلى الرمادي القاتم ثم إلى الأبيض في فصل الصيف، وهي لا تقطن على تناول السلطعون، وإنما على الأسماك والحبار وجراد البحر.
الفقمة الفرائية: هي فقمة ذات أذنين بارزتين، لها رداء من الفرو الممتاز، لهذا يقوم الصيادون باصطيادها، وقد أوشك ذلك النوع على الانقراض في القرن التاسع عشر الميلاديّ.
التزاوج والتكاثر نحو الفقمات
يبدأ التكاثرُ والتزاوجُ بإخراج صوتٍ غليظ من حلق الذكر للفت اهتمام الأنثى، وليخبر بقية الذكور أنّ هذه الأنثى تتحدّثُ معه، مثلما يقوم الفقمة الذكر بالقتال للاستحواز على أنثاه، حيث إنّه يضربُ ويعض نحو الاحتياج، وبعدها يحصل الرابح على الأرض والأنثى معًا، وتكون مرحلة الحمل نحو الأنثى 10 أشهر، وتقومُ الفقمة بالحفر في الرمل لتجهيزِ الأعشاش نحو الإحساس بأنّ وقتَ الولادة قد حانَ، وتقومُ الأنثى بالتزاوج عقبَ فطامِ الجرو الأول.
تعدُّ الفقمات من الثدييات المائيّة، والتي تنتمي إلى أسرة زعنفيات الاقدام، تجيدُ تلك الحيوانات الغوصَ والسباحة، وهذا بفضلِ شكل جسدها وحجمه، جسدها مغطى بالشعر، أمّا جلدُها فمغطّى بطبقاتٍ دسمة تساعدها على تحمل البرد القوي، وتعيش تلك الحيوانات في البحار والمحيطات الذي بالشمالّة من الكرة الأرضيّة، حيث يتوفّرُ الطعام الملائم لتلك الحيوانات كالأسماك وغيرها، وتندرج أشكالٌ غير مشابهة في لائحة ذلك الحيوان، وفي ذلك النص سوف يتم تفسير عن أشكال الفقمات.
أشكال الفقمات
تضمُّ فصيلةُ الفقمات أشكالًا متعدّدة، فهي لا تتشابه في شكلها وحجمها، ومكان معيشتها، لهذا قام الباحثون والدارسون لتلك الفئة من الحيوانات بتصنيفها إلى عديدة أشكال منها:
الفقمة عديمة الأذن: ليسَ لذلك النوع من الفقمات آذان خارجية، وتضم تلك الفئة الفقمة الفيلية والراهب وفقمة الموانئ، وتمتاز بأن تملك جلدًا رقيقًا لا يعاونُها في تدفئة جسمِها، لهذا يتضمن جسدُها على اعداد عظيمة من الدهون لتحميَها من البرد.
الفقمة الفظ أو Walrus: حيث يمكن مفاضلتها عن طريق الأنياب الهائلة، مثلما أنه ليس لديه آذانًا خارجية.
الفقمة القيثارية: تقطنُ تلك الفقمة معظمَ زمانها في المياه، ويكثرُ وجودُها في أنحاء في شمال الأطلسي والمحيط المتجمّد الذي بالشمال، ينمو على أجساد صغارها زغب أبيض، لهذا يقوم الصيادون بصيدها.
الفقمة الفيلية: سمّيتْ بذلك الاسم نتيجة لـ خطمها الذي يشبه خرطوم الفيل، وتعتبرُّ تلك الفقمة من أكثر الأشكال مهارة في السباحة، حيث يمكنها المكث في الماء لفترة ساعتين متواصلتين، وقد يبلغ وزنها إلى 4400 كيلو غرام.
الفقمة الرمادية: تعدّ تلك الفقمة متوسطة المقدار، ونتدرج ألوانها بين الأسود المنقط بالأبيض أو الأبيض المنقط بالأسود ويميل اللون العام إلى الرمادي، ويكون الذكور أكثر قتامة من الإناث، وخطمهم أكثر استدارة.
الفقمة آكلة السلطعون: يقطنُ ذلك النوع في المحيط المتجمد الذي بالجنوب وهي أكثر أشكال الفقمات عددًا، يميل لونها إلى الرمادي القاتم ثم إلى الأبيض في فصل الصيف، وهي لا تقطن على تناول السلطعون، وإنما على الأسماك والحبار وجراد البحر.
الفقمة الفرائية: هي فقمة ذات أذنين بارزتين، لها رداء من الفرو الممتاز، لهذا يقوم الصيادون باصطيادها، وقد أوشك ذلك النوع على الانقراض في القرن التاسع عشر الميلاديّ.
التزاوج والتكاثر نحو الفقمات
يبدأ التكاثرُ والتزاوجُ بإخراج صوتٍ غليظ من حلق الذكر للفت اهتمام الأنثى، وليخبر بقية الذكور أنّ هذه الأنثى تتحدّثُ معه، مثلما يقوم الفقمة الذكر بالقتال للاستحواز على أنثاه، حيث إنّه يضربُ ويعض نحو الاحتياج، وبعدها يحصل الرابح على الأرض والأنثى معًا، وتكون مرحلة الحمل نحو الأنثى 10 أشهر، وتقومُ الفقمة بالحفر في الرمل لتجهيزِ الأعشاش نحو الإحساس بأنّ وقتَ الولادة قد حانَ، وتقومُ الأنثى بالتزاوج عقبَ فطامِ الجرو الأول.
تعليقات: 0
إرسال تعليق