بيانات عن الدب القطبي
يمتاز ذلك الدب بمواصفات جسدية وسلوكية تميزه عن غيره، كي يمكنه التأقلم مع بيئته التي يقطن فيها، والتي تمتاز بأنها متدنية السخونة، لاسيماً أن ذلك الدب يقطن بين الثلج والجليد، كما أنه يسبح في الماء لمنخض الحرارة.
يصيد الفقمة التي تشكل غذاءً أساسياً له، والمهم ذكره أن الغالبية العظمى من تلك الدببة تولد على اليابسة، سوى أنها تقضي أكثرية زمانها في مياه البحر، ولذا يسمى ذلك الدب بالدب البحري، وذلك هو الاسم العلمي له، ويتناول طعامه من صيد البحر طوال العام.
يُعد من الحيوانات المهددة بالانقراض بدرجة ضئيلة، إذ أن خمسة من فصائله من أصل 19 فصيلة قد بدأت في طور التقهقر في الوقت الحاضر، وذلك نتيجة لـ الصيد الجائر عبر عقود كثيرة من الزمان.
يُعد رمزاً مادياً وثقافياً في حياة العديد من الأمم، ولاسيماً السكان الأصليون للقطب الذي بالشمال.
يكون متواجدا في المحيط المتجمد الذي بالشمال بكامله، إلا أن وجوده قليل وجوده عن مساحة اتجاه شمال خط العرض 88 درجة.
توميء الإحصاءات الأولية أن أعداده في العالم تتراوح ما بين 20,000 إلى 25,000 دب قطبي.
يُعد البحر هو المقر المفضل له، لهذا يمضي عديدة أشهر من العام وهو في عرض البحر، لهذا تعتبر الدائرة القطبية هي أكثر الأنحاء تواجداً للكائنات الحية مضاهاة بمنطقة المياه العميقة المتواجدة في عمق القطب الذي بالشمال.
يَبقى نشيطاً طوال العام، ماعدا الإناث التي تكون حوامل، وبصرف النظر عن أن دمه لديه عاملاً لا وظيفياً، أي أنه من ذوات الدم لمنخض الحرارة، سوى أنه على ضد الدب البني والدب الأسود، فإنه قادر على الامتناع عن تناول الغذاء للعديد من أشهر تبلغ إلى نهايات الصيف وأوائل فصل الخريف، لاسيماً بعدما يعجز عن صيد فقمات البحر في أعقاب ذوبان جليد البحر.
كيفية تزاوج الدب القطبي
يبدأ موسم التزاوج نحو ذلك الدب أثناء شهري أبريل وأيار، حيث تتجمع الدببة القطبية بأعداد هائلة في أماكن صيد الفقمات، ويبحث الذكر عن الأنثى المتقبلة جنسياً من على في أعقاب 100 كيلو متراً، وبعد عوره عليها يشتبك بقتال عنيف مع أوضح آخر للاستحواز على حق تناسله مع الأنثى، والحدير بالذكر أن الذكر لا يستكفي بأنثى واحدة، بل يتزاوج مع عديدة إناث، ويبقى مع كل أنثى نحو عشرة أيام بحيث يجامعها زيادة عن مرة للحث على التبويض وحدوث التلقيح.
يمتاز ذلك الدب بمواصفات جسدية وسلوكية تميزه عن غيره، كي يمكنه التأقلم مع بيئته التي يقطن فيها، والتي تمتاز بأنها متدنية السخونة، لاسيماً أن ذلك الدب يقطن بين الثلج والجليد، كما أنه يسبح في الماء لمنخض الحرارة.
يصيد الفقمة التي تشكل غذاءً أساسياً له، والمهم ذكره أن الغالبية العظمى من تلك الدببة تولد على اليابسة، سوى أنها تقضي أكثرية زمانها في مياه البحر، ولذا يسمى ذلك الدب بالدب البحري، وذلك هو الاسم العلمي له، ويتناول طعامه من صيد البحر طوال العام.
يُعد من الحيوانات المهددة بالانقراض بدرجة ضئيلة، إذ أن خمسة من فصائله من أصل 19 فصيلة قد بدأت في طور التقهقر في الوقت الحاضر، وذلك نتيجة لـ الصيد الجائر عبر عقود كثيرة من الزمان.
يُعد رمزاً مادياً وثقافياً في حياة العديد من الأمم، ولاسيماً السكان الأصليون للقطب الذي بالشمال.
يكون متواجدا في المحيط المتجمد الذي بالشمال بكامله، إلا أن وجوده قليل وجوده عن مساحة اتجاه شمال خط العرض 88 درجة.
توميء الإحصاءات الأولية أن أعداده في العالم تتراوح ما بين 20,000 إلى 25,000 دب قطبي.
يُعد البحر هو المقر المفضل له، لهذا يمضي عديدة أشهر من العام وهو في عرض البحر، لهذا تعتبر الدائرة القطبية هي أكثر الأنحاء تواجداً للكائنات الحية مضاهاة بمنطقة المياه العميقة المتواجدة في عمق القطب الذي بالشمال.
يَبقى نشيطاً طوال العام، ماعدا الإناث التي تكون حوامل، وبصرف النظر عن أن دمه لديه عاملاً لا وظيفياً، أي أنه من ذوات الدم لمنخض الحرارة، سوى أنه على ضد الدب البني والدب الأسود، فإنه قادر على الامتناع عن تناول الغذاء للعديد من أشهر تبلغ إلى نهايات الصيف وأوائل فصل الخريف، لاسيماً بعدما يعجز عن صيد فقمات البحر في أعقاب ذوبان جليد البحر.
كيفية تزاوج الدب القطبي
يبدأ موسم التزاوج نحو ذلك الدب أثناء شهري أبريل وأيار، حيث تتجمع الدببة القطبية بأعداد هائلة في أماكن صيد الفقمات، ويبحث الذكر عن الأنثى المتقبلة جنسياً من على في أعقاب 100 كيلو متراً، وبعد عوره عليها يشتبك بقتال عنيف مع أوضح آخر للاستحواز على حق تناسله مع الأنثى، والحدير بالذكر أن الذكر لا يستكفي بأنثى واحدة، بل يتزاوج مع عديدة إناث، ويبقى مع كل أنثى نحو عشرة أيام بحيث يجامعها زيادة عن مرة للحث على التبويض وحدوث التلقيح.
تعليقات: 0
إرسال تعليق