القوارض
تعدُّ القوارض الرتبةَ الأضخم عددًا بين رُتبِ الثدييّات؛ وسُميّت بتلك التسمية لممارستها سلوك السلفة للغذاء والحفاظ على القواطع الأمامية من الأسنان من التآكل، كما يساعدها هذا على نموِّ أسنانها على نحو متتالي نطاق الحياة، ويفضل الحيوان القارض التغذي على الأغذية اللينة، ومن أغرب البيانات بخصوصَه أنّه في حالِ عدم ممارسته عادةَ السلفة سيسهمُ هذا في تبلغّب القواطع، وبذلك العجز عن إقفال فكيّه، فتخترق سقفَ الحلق ويؤدّي هذا إلى موته، وتتفاوت درجة الخطورة ما بين نوع وآخر من أشخاص تلك الطائفة؛ حيث إنّها ليستْ خطرة إجمالًا، ومن الممكنُ النفع منها بعدة ساحات كأكل لحومِها، أو الاستحواذ على الفراء منها، وتشيرُ البيانات حتّىّها قد تُصنّف ضمن الحيوانات المنزلية.
تكاثر القوارض
تزداد القوارض بالولادة، وتتميز أنها ولودة على نحوٍ ملفت، وفي حال تقديم مقادير هائلة لها من المحاصيل الزراعية فإن هذا يسهم بزيادة تكاثرها أكثر، وتتكاثر أيضًا على الفضلات والمخلفات الغذائيّة، وتستوطن في الأنحاء القذرة كالأماكن التي تتكدس فيها المخلفات ومخلفات الأكل، كما أنّها تفضل الإقامة في الاحتشادات السكنية العشوائية التي تحتاج للشروطِ الصحية الصحيحة، ومن أكثر الأشكال القارضة التي تفضل مثل تلك الأماكن القذرة: الفئران والجرذ والقندس والهامستر، وبطبيعة الوضع تقوم الحيوانات القارة على نبش الجحور وبناء الأعشاش في السقوف، ويكثر تواجدها في مستودعات الحبوب والأغراض العتيقة والأخشاب.
مخاطر القوارض
بالرَّغمِ من اختلاف وجهات البصر بخصوص نطاق خطورة القوارض، سوى أنه من المتفق عليه أنها تترك أثرًا سلبيًا واضحًا في حياة الأشخاص، ومن أبرز المخاطر الناتجة عنها:
انتشار الأمراض، حيث توميء الدراسات أنها داع في انتقال 55 مرضًا إلى الإنسان، كالطاعون.
التسمّم الغذائيّ.
نخر الخشب وقرضه.
تسجيل التلف والضرر بالغذاء.
تناول البذور المغروسة في الأرض قبل نموِّها بمقادير كبيرة جدا.
السلفة لغايات حماية وحفظ القواطع وحجمها.
تسجيلُ الضّرر بالمواد الغذائية، خاصّة الحبوب المخزّنة.
تعدُّ القوارض الرتبةَ الأضخم عددًا بين رُتبِ الثدييّات؛ وسُميّت بتلك التسمية لممارستها سلوك السلفة للغذاء والحفاظ على القواطع الأمامية من الأسنان من التآكل، كما يساعدها هذا على نموِّ أسنانها على نحو متتالي نطاق الحياة، ويفضل الحيوان القارض التغذي على الأغذية اللينة، ومن أغرب البيانات بخصوصَه أنّه في حالِ عدم ممارسته عادةَ السلفة سيسهمُ هذا في تبلغّب القواطع، وبذلك العجز عن إقفال فكيّه، فتخترق سقفَ الحلق ويؤدّي هذا إلى موته، وتتفاوت درجة الخطورة ما بين نوع وآخر من أشخاص تلك الطائفة؛ حيث إنّها ليستْ خطرة إجمالًا، ومن الممكنُ النفع منها بعدة ساحات كأكل لحومِها، أو الاستحواذ على الفراء منها، وتشيرُ البيانات حتّىّها قد تُصنّف ضمن الحيوانات المنزلية.
تكاثر القوارض
تزداد القوارض بالولادة، وتتميز أنها ولودة على نحوٍ ملفت، وفي حال تقديم مقادير هائلة لها من المحاصيل الزراعية فإن هذا يسهم بزيادة تكاثرها أكثر، وتتكاثر أيضًا على الفضلات والمخلفات الغذائيّة، وتستوطن في الأنحاء القذرة كالأماكن التي تتكدس فيها المخلفات ومخلفات الأكل، كما أنّها تفضل الإقامة في الاحتشادات السكنية العشوائية التي تحتاج للشروطِ الصحية الصحيحة، ومن أكثر الأشكال القارضة التي تفضل مثل تلك الأماكن القذرة: الفئران والجرذ والقندس والهامستر، وبطبيعة الوضع تقوم الحيوانات القارة على نبش الجحور وبناء الأعشاش في السقوف، ويكثر تواجدها في مستودعات الحبوب والأغراض العتيقة والأخشاب.
مخاطر القوارض
بالرَّغمِ من اختلاف وجهات البصر بخصوص نطاق خطورة القوارض، سوى أنه من المتفق عليه أنها تترك أثرًا سلبيًا واضحًا في حياة الأشخاص، ومن أبرز المخاطر الناتجة عنها:
انتشار الأمراض، حيث توميء الدراسات أنها داع في انتقال 55 مرضًا إلى الإنسان، كالطاعون.
التسمّم الغذائيّ.
نخر الخشب وقرضه.
تسجيل التلف والضرر بالغذاء.
تناول البذور المغروسة في الأرض قبل نموِّها بمقادير كبيرة جدا.
السلفة لغايات حماية وحفظ القواطع وحجمها.
تسجيلُ الضّرر بالمواد الغذائية، خاصّة الحبوب المخزّنة.
تعليقات: 0
إرسال تعليق